لننجب من أجل الثورة

مع حالة الهدوء و الخنوع التى نعيشها هذه الايام مستسلمين لمصير محتوم ، او قاعدين نشوف بقة هانتورث و لا لأ

تراودنى دائما فكرة انه ليس فى الامكان أبدع مما كان و اننا فعلا مش هانقدر على تغيير أى حاجة ، و بعد ما كنت معلق الأمل انى أغير علشان ولادى و خصوصا ان فكرة ان ولادى يعيشوا فى ظلم مستبعده من حياتى كليا ، لدرجة انى ممكن ما أخلفش علشان كدة

يبقى احنا ننجب من أجل الثورة ، تقريبا مفيش حل غير كدة ... لما نلحق نخلف بدرى اكيد هانقدر نربى الولاد دول على عدم الخوف و ساعتها هاتكون فى قاعدة عريضة من الشباب اللى هايقاوموا الوريث لما يبقى رئيس و عنده سبعين سنة

تعليقات

  1. غير معرف9/16/2007 08:15:00 م

    تصدق فكره واووووووووووو
    وخصوصا ان أحنا مش زى اهالينا , احنا صحيح شوفنا الغلب برضو بس أحنا مش ساكتين, ولو كل واحد اخلف اتنين تلاته شبهه , ممكن نغلبهم بالعيال بدل ماحنا مش عارفين نغلبهم بأى حاجه تانيه

    ردحذف
  2. اثنين تلاتة ايه بقولك عايزين نخلف علشان الثورة تقولى اقنين تلاتة احنا عايزين العدد يبقى فى الليمون

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة