عشرة أسباب تجعلك تحب أوباما

الابنودى قال انه شبه العيال اللى بيلعبو فى الشارع فى قرية أبنود .. مما يجعله صعيدى الشكل و الهوى و الصعايدة كما تذكرهم الأدبيات الشعبية المصرية أحباب الله فبما بالك بعبيده

يعتقد أكثر من نصف نساء الأرض إنه مثير و سيكسى للغاية .. و بما أن الجنة تحت أقدام الأمهات .. فبحسبة بسيطة فقد ضمن أوباما مقعد صدق عند مليك مقتدر

يثق فى أداء الرئيس مبارك فى المنطقة .. مما يجعله راجل طيب و بركة إلى أبعد الحدود

مين يقدر يقاوم رئيس عنده عضلات بنش و بطن مشدود مقسم لعضلات ستة فى ستة .. و لا يخجل من الظهور عاريا على صفحات المجلات

انحناءته أثناء مصافحته لعاهل السعودية .. دليل على علم كامل بالثقافة الجديدة للمنطقة.. و تحية لأكبر مصدرى الثقافات فى العالم العربى ... و تحية خاصة للإسدال و قناة الناس و الشيوخ ام ذقون و إضربلى فتوتين فى الهوا و سمعنى سلام بحبك يا عب وهاب

حس فكاهى عالى و إفيهات حاضرة

إلتزام اسرى صارم .. و كأنه بيقول للجمهوريين ..فوكك م اللى بيشوكك وعدت المدام إنى أفسحها و مش هاخلف وعدى

أكثر تواضعا من ريجان و هذا

كوكتيل ديانات و أصول ... تجعله مواطن إئتلافى بدرجة قدير جدا

ألف أربع كتب.. و مازلنا نشكك فى مقدرة رؤسائنا العرب على فك الخط و مما يجعل القذافى منافسه الادبى الوحيد بكتابه الاخضر

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة